BLOGGER TEMPLATES AND TWITTER BACKGROUNDS »

01 Juni, 2009

DO’A ARWAH

إِلَى أَرْوَاحِ وَا لديناووالد يكم وإ لى أ رواح المُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَا تِ كَافَّةٍ عَمَّةٍ
خُصُوصًا إِلَى رُوْحِ اَلْمَرْحُوْمِ

...............................

وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَمَن يَّنْتَسِبُ إِ لَيْهِمْ أَجْمَعِيْن وَإِلَى حَضَرَةٍ النَّبِيِ الْمُصْطَفَى
رَسُوْلِ اللهِ صَلَّ الله عل وَسَلَّمَ وَأَلِهِ وَأَصْحَابِهَ الكِرَامَ اَلْفَاتِحَه


اَلْحَمْدُللهِ رَبِّ لْعَالمَِيْنَ ، حَمْدًايُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِي مَزِيْدَهْ،
يَارَبَّنَالَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ ، أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلأَهْوَالِ وَاْلآفَاتِ ، وَتَقْضِي لَنَا بِهَامِنْ جَمِيْعِ اْلحَاجَاتِ ، وَتُطَهِّرُنَابِهَامِنْ جَمِيْعِ السَّيِّئَاتِ ، وَتَرْفَعُنَابِهَاعِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ، وَتُبَلِّغُنَابِهَاأَقْصَى اْلغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ، فِي اْلحَيَاةِ وَبَعْدَ اْلمَمَاتِ، سُبْحَا نَكَ
لاَنُحْصِى ثَنَاءً عَلَيْكَ كَمَاأَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ ، فَلَكَ اْلَحَمْدُ حَتَّى تَرْضَى،
وَلَكَ الْحَمْدُإِذَا رَضِيْتَ، وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى
أَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيْدِنَامُحَمَّدٍفِي اْلآوَّلِيْنَ، وَصَلِّى وَسَلِّمْ عَلَى سَيْدِ نَا مُحَمَّدٍ
فِى اْلأخِرِيْنَ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيْدِنَا مُحَمَّدٍ
فِى اْلمَلاَءِ اْلأَ عْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّ يْنِ

وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِ نَامُحَمّدٍ
حَتَّى تَرِثَ اْلأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَاوَأَنْتَ خَيْرُالْوَارِثِيْنَ.
أَللَّهُمَّ جَعَلْ وَأَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَاقَرَأْنَاهُ مِنَ الْقُرْآ نِ لْعَظِيْمِ ، وَمَاهَلَّلْنَا هُ مِنْ لاَإِلَهَ إِلاَّاللهُ ، وَمَا اسْتَغْفَرْنَاهُ ، وَمَا قُلْنَاهُ مِنْ يَااللهُ ، وَمَاصَلَّيْنَاهُ عَلَى النَّبِيِّّ مُحَمَّدٍ صَلَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هَذِهِ السَّاعَةِ اْلمُبَارَكَةِ ، هَدِيَّةًمِنَّاوَاصِلَةً ، وَرَحْمَةًمِنْكَ نَازِلَةً ، وَبَرَكَةً شَامِلَةً، نُقَدِّ مُهَا وَنُهْدِ يْهَاإِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِ نَامُحَمَدٍ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِِ أَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَاتِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتَّابِعِيْنَ، وَتَا بِعِى التَّا بِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانِ إِلَى يَوْ مِ الدِّيْنِ. أَللَّهُمَّ ثَوَابَامِثْلَ ثَوَابَ ذَلِكَ مَعَ مَزِيْدِ بِِرِِّّكَ وَإِ حْسِانِكَ،
إِلَى أَرْوَاحِ مَنِ اجْتَمَعْنَا هَهُنَابِسَبَبِهِمْ، وَخُصُوصًاإِلَى رُوْحِ اَلْمَرْحُومِ

........................


وَأُصُولِهِ وَفُرُوْعِهِ وَمَنْ يَنْتَسِبُ إِلَيْهَا أَجْمَعِيْنَ

أَوْصِلِ اللَّهُمَّ ثَوَابَ ذَلِكَ مِنَّا إِلَيْهِمْ،
وَاجَعَلْهُ نُوْرًا يَسْعَى وَيَتَلأَْلأَ بَيْنَ أَيْدِ يْهِمْ، وَضَاعِفِ
اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ وَرِضْوَانَكَ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ، اَللَّهُمَّ اجْعَلْهُ فَكَاكًالَّهُمْ مِنَ النَّار،
وَنَجَاةً لَّهُمْ مِنَ النَّارِ، وَسِتْرًالَهُمْ مِنَ النَّارِ، وَفِدَاءً لَهُمْ مِنَ النَّارِ.
أَللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ وَعَا فِهِ وَاعْفُ عَنْهُ (3 كالي)
ثُمَّ ثَوَابًامِثْلَ ثَوَابِ ذَ لِكَ إِلَى أَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَا ئِخِنَا وَوَالِدِيْهِمْ وَمَشَا ئِخِهِمْ وَجَمِيْعِ اْلمُسْلِمِيْنَ مِنْ مَّشَارِقِ اْلاَرْضَ وَمَغَا رِبِهَا، أَللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي صَحَا ئِفِنَا وَصَحَا ئِفِ وَالِدِ يْنَا وَالسَّادَاتِ اْلحَا ضِرِيْنَ وَوَالِدِ يْهِمْ عُمَّ اْلجَمِيْعُ بِالرَحْمَةِ وَالرِضْوَانَ، وَأَدْخِلْنَا وَإِ يَّا هُمْ فِيْ فَسِيْحِ اْلجِنَانِ، يَاحَنَّانُ يَامَنَّانُ، يَابَدِيْعُ السَّمَوَاتِ وَلأَ رْضِ،
يَا ذَا اْلجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ.

أَللَّهُمَّ انْقُلْهُمْ مِنْ ضِيْقِ اْلقَبْرِ وَاللُّحُوْدِ،
إِلَى جَنَّاتِكَ جَنَّاتِ الْخُلُودِ، إِلَى ظِلّ ٍمَّمْدُوْدَ، وَمَاءٍ مَّسْكُوْبِ،
وَفَاكِهَةٍ كَثِيْرَةٍ لاَ مَقْطُوعَةِ وَلاَ مَمْنُوْعَةِ، وَفُرُشٍ مَرْفُوْ عَةِ، مَعَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَاصِّدِّ يْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ, وَحَسُنَ أُلَئِكَ رَفِيْقَا، يَا أَرْحَمَ الرَّا حِمِيْنَ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ،
وَاْلحَمْدُ ِللهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ.